
كعادتي دائماً ... أصل لمرحلة اللا زمان و اللا مكان و تقريباً .. اللا هدف .
دائرة أدور فيها و لا أملك حتى وقت للتفكير و ربما أخاف من التفكير حتى لا أصل لطرق مسدودة أو أكتشف أن عمري ذهب هباءاً ... مع العلم بأنني أفضل حالاً من كثيرين و أفعل ما لا يفعله العديد من الناس و لكن رغم كل هذا النجاح و تعدد العلاقات لماذا لا أشعر بالسعادة بما أفعل ؟؟ لماذا دائماً إحساسي بالفرحة و البهجة ضائع و باهت ؟ ... رغم الزحام أشعر بالوحدة ... رغم الضحكات المدوية أشعر بالحزن ....
No comments:
Post a Comment