بأخاف أفضل في مكاني والدنيا بتجري حواليا وإنت مش موجود ... كل اللي شايفيني دول مين؟؟؟ وياترى شايفيني ولا لأ ؟ ياترى حاسين بيا ولا لأ ..؟ إنت مين فيهم ؟؟؟ أنا مش بدور عليك علشان أعرفك ... لكن بدور عليك علشان مابقاش لوحدي .. بأدور عليك علشان أرحم نفسي من عيونهم ونفوسهم المريضة ... إنت ممكن تكون أي حد لأني لسه معرفكش... لكن أنا من جوايا مش أي حد ... أنا غيرهم كلهم ... غير كل اللي فاكرين نفسهم أنبياء ... يمكن أحسسهم إني جامدة وما بيهمنيش ... آه ممكن ، أنا بكون كده أحياناً بأعافر وآآوح مع نفسي علشان ما أنهارش ولا حد يدوس عليا ولاحد يجرحني لأني مش هأسمح بده تحت أي مسمى ولأي سبب ولا لأي شخص أيا كانت صفته في الحياة أو أهميته ليا ... بأعمل كل ده ومن جوايا كمشانة وخايفة وخوفي ورعبي بيشدوني لورا ...بس ما أعرفش خوفي اللي مسلسلني هيوديني لحد فين ... مش عايزة أرجع ورا أوي .. مش عايزة الدنيا تجري حواليا وأنا في مكاني ... مش عايزة أكبر وأمشي من الدنيا ولا كأني جيت منها أصلا وتنساني الناس وتتقطع جذوري من الدنيا ... عايشة أنا في ركن بعيد وضلمة جوا إحساسي والدنيا بتصغر حواليا .. كمشانة وقافلة على حالي وحاضنة نفسي يمكن أحس بدفا ... صوتي مكتوم ، بكايا مكتوم ، فرحتي مكتومة ، حتى صرختي مكتومة ومش عارفة أطلعها ... كل ده ليه ؟؟ مش علشانك ... لأ ...عارفة إني بقيت حد كئيب وحزين ... حتى ملامحي كبرت وعشش فيها العجز قبل الآوان وبدل ما كان شكلي أصغر من سني بقيت العكس ... زي حاجات كتير جوايا كبرت قبل أوانها ... صابها العجز والنسيان والحزن .. راحت لمعة عينيا وصفاء ضحكتي وقلبي المفتوح للعالم ... بقيت حد خايف ومتسلسل وعيونه مليانة حزن ووجع ... الخطوة حزينة بتجرجر حزنها وراها وحزن تاني قدامها يشدها لحد ما إتملعت بين الإتنين ... بجد مابقيتش عارفة أعمل أيه ... مش محتاجة حد بس عايزة اعيش مرتاحة ...عايزة أحس بدفا ، مش عايزة أحس ببرد حواليا بيشوكني ... عايزة أحس بحريتي اللي محدش يقدر يمنحهالي ولايتكرم ويمن عليا بيها.. عايزة الإنسانة اللي جوايا تعيش بجد و زي ما يجليها مزاج تعيش ... طفلة ، ناضجة ، أنثى ، أي حاجة بس من غير ما احس بذنب ولا بعبء أنوثتي عليا ولا بقيود هبلة ولا بكلام مجتمع فاضي ... مش عارفة بس بجد عايزة أهزم خوفي بدل ما أهرب منه
كحروف متناثرة في غياهب النفوس ، لا أبعاد لها سوى ما نعطيه لها من معنى بتراكيبنا .. تظل أفكاري بلا معنى إن بقت وحدها ، تضيع و أصبح معها هباءً فقررت أن أدونها كلها حتى لا أضيع معها و لأتمتع بحرية الفضاء اللا محدودة
Saturday, December 22, 2007
بأخاف
بأخاف أفضل في مكاني والدنيا بتجري حواليا وإنت مش موجود ... كل اللي شايفيني دول مين؟؟؟ وياترى شايفيني ولا لأ ؟ ياترى حاسين بيا ولا لأ ..؟ إنت مين فيهم ؟؟؟ أنا مش بدور عليك علشان أعرفك ... لكن بدور عليك علشان مابقاش لوحدي .. بأدور عليك علشان أرحم نفسي من عيونهم ونفوسهم المريضة ... إنت ممكن تكون أي حد لأني لسه معرفكش... لكن أنا من جوايا مش أي حد ... أنا غيرهم كلهم ... غير كل اللي فاكرين نفسهم أنبياء ... يمكن أحسسهم إني جامدة وما بيهمنيش ... آه ممكن ، أنا بكون كده أحياناً بأعافر وآآوح مع نفسي علشان ما أنهارش ولا حد يدوس عليا ولاحد يجرحني لأني مش هأسمح بده تحت أي مسمى ولأي سبب ولا لأي شخص أيا كانت صفته في الحياة أو أهميته ليا ... بأعمل كل ده ومن جوايا كمشانة وخايفة وخوفي ورعبي بيشدوني لورا ...بس ما أعرفش خوفي اللي مسلسلني هيوديني لحد فين ... مش عايزة أرجع ورا أوي .. مش عايزة الدنيا تجري حواليا وأنا في مكاني ... مش عايزة أكبر وأمشي من الدنيا ولا كأني جيت منها أصلا وتنساني الناس وتتقطع جذوري من الدنيا ... عايشة أنا في ركن بعيد وضلمة جوا إحساسي والدنيا بتصغر حواليا .. كمشانة وقافلة على حالي وحاضنة نفسي يمكن أحس بدفا ... صوتي مكتوم ، بكايا مكتوم ، فرحتي مكتومة ، حتى صرختي مكتومة ومش عارفة أطلعها ... كل ده ليه ؟؟ مش علشانك ... لأ ...عارفة إني بقيت حد كئيب وحزين ... حتى ملامحي كبرت وعشش فيها العجز قبل الآوان وبدل ما كان شكلي أصغر من سني بقيت العكس ... زي حاجات كتير جوايا كبرت قبل أوانها ... صابها العجز والنسيان والحزن .. راحت لمعة عينيا وصفاء ضحكتي وقلبي المفتوح للعالم ... بقيت حد خايف ومتسلسل وعيونه مليانة حزن ووجع ... الخطوة حزينة بتجرجر حزنها وراها وحزن تاني قدامها يشدها لحد ما إتملعت بين الإتنين ... بجد مابقيتش عارفة أعمل أيه ... مش محتاجة حد بس عايزة اعيش مرتاحة ...عايزة أحس بدفا ، مش عايزة أحس ببرد حواليا بيشوكني ... عايزة أحس بحريتي اللي محدش يقدر يمنحهالي ولايتكرم ويمن عليا بيها.. عايزة الإنسانة اللي جوايا تعيش بجد و زي ما يجليها مزاج تعيش ... طفلة ، ناضجة ، أنثى ، أي حاجة بس من غير ما احس بذنب ولا بعبء أنوثتي عليا ولا بقيود هبلة ولا بكلام مجتمع فاضي ... مش عارفة بس بجد عايزة أهزم خوفي بدل ما أهرب منه
Tuesday, November 20, 2007
أول تجربة
Tuesday, October 30, 2007
لما يكون قلب الكون صخر و حجر
30/10/2007 الشاطبي الشاطئ
ذلك البحر – الأخضر و الميال أكثر للون الرمادي ... قد يكون ذلك بسبب ذلك اللون الرمادي الذى غطى مدينتي الحبيبة ، الرائقة ، الراقية غالباً و غالباً أيضاً تكون صاخبة ... جلست على إحدى الصخور لأسرب تلك الشحنة السالبة من أفكاري و مشاعري و ربما من عمري ... ثم ظهرت تلك النوارس الأربعة ... بيضاء كانت ، تتحرك في تشكيلات ... تحوم حول المكان .. بعد عدة دورات عاد ثلاثة بدون رابعهم ، و لكنهم عادوا ليأخذوه معهم و عاد بالفعل ... كان اونهم الأبيض يشق تلك الصبغة الرمادية التي بدأت تغطي المدينة و الناس ... ربما مدينتي تغير ألوانها بإختلاف الفصول ... و لكن الناس تزداد عتمة كلما مرت عليها فصول ... و لكن هناك دائماً نقط بيضاء ... ذهبت لأجلس أنا و البحر و الصخر لأعرف منه سر تغير لونه و تغير حالي ... و مع أول خطواتي على ذلك اللسان الصخري وجدت أكوام الصخر العبثية تحتضن ذلك القلب المرسوم بالصخر أيضاً ... ربما رسمه أحدهم لحبيبته ليصرح لها بحبه أو ليعلن للعالم شوقه ليعثر على حبيبة و ربما أيضاً أراد أن يقول " كان هنا حبي الماضي " ... و كانت المفارقة أن هذا القلب الوحيد الكبير وحيداً في الفراغ بين الرمال و الصخر و البحر ... هناك في منتصف الكون تماماً ... حيث يتوسط الكرة الأرضية و خلفه ثلاث قارات و أمامه ثلاث أخريات ... جلست غير بعيدة عنه و سألت حالي " لماذا نستمتع برؤية الأمواج تتكسر على الصخور ؟ " تلك الأمواج تأتي مسرعة متلهفة و هي تعلم أنها ستنكسر على صخور صلبة و قاسية و لكنها تعلم أيضاً أنها ستكسرها بمرور الوقت و سرعان ما تعود تلك الأمواج لطبيعتها فتصبح بحراً من جديد ، شديد الإتساع و القسوة و الطيبة و الغموض غريب ذلك البحر ، يثور فقط بقشرته الخارجية و لكنه في داخله كامن ، هادئ ، عميق ، بحتفظ بمكنوناته لحاله .. نعم أعلم أن بداخله ثورات و تيارات و أسماك تأكل بعضها و لكن هناك أيضاً أسماك تولد و لآلئ تتكون في المحار ... ذلك البحر الذي قد يبتلعك و يواريك في أحضانه التي قد تكون قاسية و قد تكون ناعمة وثيرة هو نفس البحر الذي يجعلك تطفو و تسبح من دنيا لأخرى و من مصير لمصير .
Monday, October 08, 2007
أطياف
Friday, October 05, 2007
حالة و سؤال " أغسطس 2007 "
إعادة تشكيل " ربيع 2007 "
Thursday, September 27, 2007
في الحلم شفتك
Monday, September 10, 2007
إعتراف
نعم أعترف بأنني لا أعرف من الذي أريده ، لأنني ببساطة لا أعرف من أنا و لا أعرف ما الذي أريده في هذه الحياة الغريبة ... و لكن هل الحياة هي الغريبة أم نحن الغرباء ؟؟؟ هل فعلاً نحيا في غربة أم أن الغربة هي التي تحيا فينا و تبحث عننا ؟
أجدني في كثير من الأحيان وحدي حتى و إن كنت وسط بحر من الناس ... نعم وحدي بإحساسي و أحلامي و طموحي ... وحدي غارقة في بحر حزني ... وحدي أحب مجهول ... وحدي أبحث عن دنيا أخرى ، عن زمن آخر غير هذا الزمان ... وحدي أعيش حلمي و لكن أعيشه في داخل سجن ضلوعي ، تختنق الدنيا من حولي و ترحل الأيام بلا عودة ... ترحل لتصبح سنين ... تحمل معها أحلام و رؤى و طموحات ... مقيدة بجذوري في أرض غريبة ، وطن تائه ... تاه داخلي قبل أن يتوه من حاله و قبل أن أتوه أنا فيه ... لا أستطيع سوى أن أجلس رابضة في مكاني و أشاهد الأشياء من حولي ... أقنع الجميع و أهيئهم بأن لي مخالب حادة و لكنني لا أزال هائمة تائهة بين صور و وجوه تتابع في مخيلتي و أمام عيني طول الوقت .. أنظر للوجوه و أحاول أن أرسم حياة كل منهم في خيالي بكل ما فيها من تفاصيل و مشاكل ، شبكة لا نهائية من القصص و المعاناة و النجاحات و الإخفاقات و العلاقات و أنا مجرد نقطة فيها و لا تزال مشاكلي و همومي ضخمة و تشغل كل الفراغات حولي .
Sunday, April 15, 2007
جلسة مهندسين ضد الحراسة – القاهرة 15/4/2007
Wednesday, January 10, 2007
محطة الرمل عالبحر
و لكنني أبقى في النهاية أتعايش مع القشور و ليس المضمون ...
لا أستطيع الإندماج مع ذاتي أو مع من حولي ... حتى أحلامي لا أستطيع مجاراتها
22 /3/2005
إرتجافة قلب
أحياةٌ هي أم أكثر ؟
و ما معنى الحياة لأحياها ؟؟
هل دقات قلبي هي دقات حياة فعلاً أم أنها كلمات قلبي ؟ أم أنها رجفاته ؟
إحساس غريب يتملكني
18/ 3/ 2005
العصفور الطائر
ها أنا ذا أطير
تتخللني نسمات الهواء
تداعب إحساسي و روحي
يدق القلب و تتصاعد دقاته كلما بعدت عن الأرض
ألف و أدور بين السحاب
أسابق النسمات و الرياح
كان في الأندلس
كتبت على جدرانك قصص التاريخ و الفن و الحضارة
كانت الشوارع ترقص على نغماتك
و تتمايل الأشجار من فرط حلاوة موسيقاها
بينما تشمخ مبانيكي عالية
حب
ما تلك المشاعر التي تهز جوانحي
فأفرح أحياناً و يصيبني الشجن أحياناً
هل أنت السبب
أم أنه قلبي المشتاق للحب
يتلمس دقاته من أنفاسك
و بصيرته من أنفاسك و نور عينيك
أم هي أفكاري التي تتسابق لتفكر فيك
أم أحلامي التي تتنافس لترسم لك من خيالاتها قصوراً
تعيش فيها ، دنى غير الدنيا التي نعيشها
عوالم و أكوان لك وحدك لا يستحق أن يعيش فيها أحد غيرك
لأنك وحدك بقلبي و بعقلي و خيالي
حدائق غناء صارت حياتي بك
و صار قلبي معزوفة تعزفها أنت وحدك
لا ترحل أرجوك
فإني الآن فقط بدأت حياتي و أنت الحياة
شقلاوة
يا جنة بلادي و حلمي
لا زلت أذكر لحظات شقاوتي و طفولتي فيكي
أتذكرين أنتي يا عبق بلادي ؟
يا واحة الصيف
حين كان الحر ينال منا
شلالاتك و مرتفعاتك
فواكهك و قطوفك الدانية منا
كأنك جنة الله في بلادي
تطفئين ظمأ جسدي و روحي
أرى العالم و أنتي مرتفعة عنه
تقتربين للفردوس
أجري و أمرح و أداعب المياه
آآآآه يا جنة إفتقدتها
أين أنتي من صحراء حياتي
يأخذني حنيني إليكي
أشعر برائحة النخيل و الفواكه
رذاذ الماء لا يزال على شفتي و طعمه في فمي
آآآه لو يعود بي الزمان و لو يوماً
أنا و رفاقي لننعم بالخلد فيكي
ننعم بفردوسك يا جنة بلادي
أحن إليكي و إلى عبثي مع رفاقي بين أشجارك
بين عبيرك و شموسك
لا تتركيني يا بلادي
لا تتركيني يا حلمي
يا أجمل ليالي الصيف
يا سماء مقمرة و نجوم ساطعة
*** حفل نصير شمة - مركز الإبداع 20/3/2005
شقلاوة: قضاء سياحي (مصيف) تابع لمحافظة اربيل اشتهر ببساتينه واشجاره الكثيرة يقع على سفح جبل سفين بالعراق
جدارية الحياة
ضحكات أطفال و بكاؤهم
أحلام تطير بين السحاب
ترقص و تدوركالعصافير
... تأخذ روحي و تطوف بها بعيداً
Tuesday, January 09, 2007
إسكندرية
Wednesday, January 03, 2007
لا تلمني
Tuesday, January 02, 2007
في تلك الزاوية
في تلك الزاوية هناك جلست مشتتة البصر و الفكر ، أنظر للا شئ و أنا أدور حول تلك البقعة المهجورة في إحساسي ... و ربما تكون في عقلي ... لا أعلم و لكنها فقط في مكان ما أشعر بها وحيدة مثلي تبحث عن شئ لا تعرفه كما أبحث أنا ...
أدور حولي كل يوم لعلي أرى ما يراه الناس و لا أراه ... أتمنى أن أجدني ،، دائماً ما كنت أبحث في كل الإتجاهات ، أصول و أجول داخل تلك الروح الشاردة التي لم تجد نفسها يوماً حتى الآن ... فأجدها كما عهدتها دائماً منكمشة حول ذاتها تشعر بالغربة و الوحدة على الرغم من كل من هم حولها في كل مكان و على الرغم من كل من تعرفهم و تقابلهم طول الوقت تظل وحيدة ، غريبة ، شاردة ، جامحة أحياناً ، شديدة البراءة و النقاء ، شجاعة أحياناً ، ثائرة كثيراً ... و لكنها هناك
أعلم جيداً أنها هناك ... لا أزال أشعر بها ، تسكنني و أسكنها و كل منا تشعر بالوحدة و الغربة حتى و إن إتحدنا و إتكأنا على بعضنا البعض .. يصبح العالم حولنا فراغ لا حدود له و كأن العالم على إتساعه أصبح جزيرة صغيرة جداً أبعادها ما تشغله قدمي من مساحة الأرض التي تطأها ... دائماً هناك أسئلة و لا إجابة لها
لماذا أنا من يجب عليها أن تظل وحيدة ؟ لماذا هناك دائماً أحلام لم تتحقق و أشياء ناقصة بدءاً من شكلي الخارجي و حتى قلبي و أحلامي الصغيرة العادية ؟
لماذا أظل أتسائل بلا ردود أو إجابات ؟ دائماً هناك حلم ناقص و فرحة لا تتم .. لماذا ؟
لماذا أقرأ إحساس من هم حولي و اشعر بما في ذهنهم و أعجز عن معرفة ذاتي ؟
أكاد أصرخ طول الوقت قائلة أنا هناااااااااااا ... أنا أحيا و أشعر .... لا يوجد سوى دمعاتي و بكائي الطفولي عندما أكون وحدي
لماذا يبتعد الناس حينما يكونون شديدوا القرب و أظل وحدي بالرغم من كل شئ و بالرغم من أنه لا ينقصني شئ ... هناك شئ غائب لا أعلمه ... أتوه أحياناً في غياهب عقلي فأجد كيانات أكاد لا أميزها ... و لكن الشئ الوحيد الذي أعرفه في هذه اللحظة هو أن هناك شئ ما بداخلي في تلك الزاوية هناك و في بقعة ما بداخلي يصرخ و يمزقني معه ، لا أميز صرخاته من تلاحقها و لا أنا قادرة على إخماده فقد سيطر علىَِ و لا أستطيع أن أسيطر عليه مهما فعلت فقد ملكني و لم أملكه بعد